الجمعة، 30 ديسمبر 2011

التوقعات الفلكية لسنة 2012 ..وتوقعات كل برج من ماغي فرح Astrological predictions for the year 2012

 


Almekhlafi Portal This Topic Image 1662

التوقعات الفلكية لعام 2012م ..وتوقعات كل برج من ماغي فرح .. 2012 هي سنة غضب وثوران البشر Astrological predictions for the year 2012

اختارت ماغي فرح "غضب الطبيعة وثوران البشر" عنواناً لسنة 2012 التي تتوقع أن تكون أكثر صعوبة من العام الماضي، وأن تشهد غضباً شديداً أما البشر فسيقومون بثوران، واللافت ان فرح استعلمت كلمة "غضب"للتعبير عن حال الطبيعة، في حين انها تستعمل عادة للتعبير عن غضب البشر، فيما اختارت كلمة "ثوران" لتأكيد حال الشعوب في حين تستعمل للتعبير عن وضع الطبيعة.

ترى فرح أن 2012 هي سنة المخاطر الصاعقة، تحصل فيها اغتيالات، عمليات ارهابية، غياب احدى الشخصيات المهمة جداً، وذلك بسبب التنافر الفلكي الذي يطول أماكن ليست في الحسبان ولن يدع دولة آمنة.

تبرز في 2012 احزاب سياسية متطرفة وتكثر عمليات الاغتيال، أعمال العنف، الفضائح، وبعضها يتعلق بمواد غذائية. أنها سنة الحروب، استنفار عالمي وربما حرب كبيرة.


المشكلة تبدأ في ابريل بكوارث طبيعية، والفترة الأصعب تكون بين يونيو وسبتمبر... إنها سنة مصيرية، فيها تسلّح، احتجاجات، تقسيم وسرقات كبيرة. في المقابل سيتم اعلان اختراعات في عالم الدواء وتقنيات جديدة في عالمي الاتصالات والمواصلات. 

بالنسبة الى الابراج، ليس هناك برج محظوظ أكثر من سواه وكل الأبراج ستمرّ بثلاث مراحل، وستعيش كلها انعكاسات وانفراجات خلال السنة.

انها صينياً سنة التنين، وأحداثها تذكر بما حصل في العام 1989 الذي كان استثنائياً، اذ شهد انهيار الاتحاد السوفياتي، سقوط جدار برلين، خروج نلسون مانديلا من السجن، اعدام تشاوتشيسكو ووفاة قائد الثورة الاسلامية في ايران الامام الخميني. وكل هذه الاحداث أثرت في الاعوام التالية. 

التوقعات العامة لسنة 2012

تحمل 2012 مواقع فلكية معاكسة تذكّر بما حدث في 2011 وتشير الى انهيارات أمنية واقتصادية وسياسية قد تثير دهشة العالم، اضافة الى كوارث طبيعية يعزّزها دخول كوكب «نبتون» برج الحوت، علما بانه دخله لفترة قصيرة في العام الماضي، وكان مؤشراً الى فيضانات وكوارث مائية وتطرف وثورات وانقلابات. وليس «نبتون» وحده المسؤول، فهناك المعاكسة بين «اورانوس» و«بلوتو» من جهة و«أورانوس» و«ساتورن» من جهة أخرى، واللتين تبلغان درجات عالية في يونيو وسبتمبر، ما ينذر ببعض الحروب والانقلابات والافلاسات المالية، فضلا عن كونه مؤشراً الى حرب تشمل بلداناً عديدة. كذلك نسمع عن فضائح طبية واكتشافات مذهلة في تركيب بعض الأدوية وحالات تسمّم محتملة. ولن نكون بعيدين من عمليات اغتيال قد تثير الرعب، ومن ثورات واحتجاجات وعمليات سرقة كبيرة وعنف وتهديد لبعض المصالح، أثر تظاهرات تهز الأوضاع الاقتصادية لبعض البلدان المتطورة وقد تقلب بعض... البقـــــيــــة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق