احد الطرق الاكيدة والفعالة والمباشرة للحماية من الاختراق
وتساوي فى اهميتها تركيب اعظم برامج الحمايةفلم تعد الطرق التقليدية والتى عرفها المخترق فى الماضي
تشبع كثيرا رغبتة وطموحه لتحقيق اهدافه المعلنة وغير المعلنة،
فقد لاحقته وسائل الاعلام بالاساليب المختلفة لتوعيةالمستخدم
والتحذير من الوقوع فى براثنه وحيله كما طورت برامج الحماية
بكافة اشكالها لوقف مكايد ودحر خطط المخترق
ولكن لم يقف المخترق مكتوف الايدي فهناك صراع متزامن
دائما بين الخير والشر فقام المخترق بتطوير وسائله
من الخداع والمراوغة لاصطياد فريستهتهدف هذه الدراسة الى توعية القارئ فى جملة بسيطة الى احدث
اساليب ووسائل المخترق بهدف الحماية الذاتية
التى ثبت اهميتها القصوى فى اطار الصراع المتزامن بين الطرفين
(الهاكرز VS برامج الحماية) نبدا فى استعراض بعضا من تلك الوسائل اولا
Trojany
لم يقتنع الهاكرز كثيرا بارسال تروجان للضحية
بحجم 200- 400 - 600 - .. ك بايت اذ يتوقع المستخدم
من هذا الحجم برنامج قابل للتنفيذ وليس رسالة خطا تدفعه للشك
كذلك فى حالة ربط التروجان مع احد البرامج الحميدة
فبعد التنفيذ سيختفي التروجان الاصلي ويظل الملف الحميد
melt server after execution
ولذلك يلزم ان يكون فرق الحجم ضئيل جدا بين حجم الملف الحميد
وبين الملف النهائي بحيث لايزيد الفرق عن 3- 4 ك بايت
فى اسوأ الحالات لتفادي شك المستخدم
لذ اعتبر ان الحجم هو احد التحديات
فطور الهاكرز نوعين من البرامح والتقنيات النوع الاول
برامج يطلق عليها الداون لدورز web downloaders
تقوم بتكوين تروجان لايزيد حجمه عن 1- 4 ك بايت
وهو ماسيرسل للمستخدم وبمجرد تشغيله يقوم بتحميل
التروجان الاصلي ذو الحجم الاكبر والمرفوع مسبقا
الى موقع الهاكرز مباشرة الى جهاز الضحية
بل وتنفيذه دون تدخل الهاكرز وتحقيق الاصابةالنوع الثاني
برامج يطلق عليها uploaders
تلك البرامج ايضا تقوم بتكوين سيرفر صغير الحجم
يتراوح بين 8 - 16 ك و بمجرد ان يقوم المستخدم
بتشغيله يمتلك المخترق بورت مفتوح يمكن من خلاله تحميل
التروجان الكبير، وتكمن خطورة تلك البرامج انها تتحكم فى كافة
العمليات النشطة بنظام التشغيل windows and tasks processesثانيا
FWB - FireWall Bypasser
اختراق الجدران النارية إقراء بقيــــــــة الموضوع من هنا
السبت، 26 فبراير 2011
اساليب الاختراق والالمام بخدع المخترقين Methods of penetration and knowledge of tricks hackers
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق